علاوة على ذلك ، تأكد من منع الأطعمة المقلية أو الدهنية. بدلاً من ذلك ، اختر الأطعمة المعبأة جيدًا أو المعلبة لأن لها مدة صلاحية أطول.
أفضل طريقة للحفاظ على سلامتك أثناء السفر هي اتباع آخر إرشادات منظمة الصحة العالمية بأكبر قدر ممكن.
هناك أيضًا شرط على جميع الحجاج إظهار دليل على التحصين ضد التهاب السحايا.
يُمكن الاستفادة من الفرص المتاحة لممارسة بعض الأنشطة البدنية مثل المشي لاستكشاف المعالم السياحية، أو الاشتراك في دروس يوجا محلية، أو حتى القيام ببعض التمارين الخفيفة في مكان الإقامة.
من الشائع جدًا أن يُصاب المسافرين بالإسهال، ولكن لحسن الحظ أنه نادرًا ما يكون خطيرُا وغالبًا يختفي من تلقاء نفسه، ومع ذلك يُمكنك اتخاذ الخطوات اللازمة لمنع ذلك، مثل: تجنب مياه الصنبور، والمواد الغذائية التي تُباع من قبل الباعة المتجولين، واللحوم والمأكولات البحرية النيئة، وغيرها.
البحث عن المستشفيات والمراكز الصحية في وجهتك هو إجراء وقائي مهم. يمكن أن يساعدك هذا البحث في التعرف على المواقع والمرافق الطبية القريبة منك، مما يتيح لك التصرف بسرعة في حالة حدوث أي طارئ صحي.
إذا سافرت، فأنت تتحمل مسؤولية الحفاظ على سلامة نفسك وسلامة الآخرين. إعمل دائما بآخر توصيات منظمة الصحة العالمية.
تُفكر بالسفر إلى الخارج، هذا جميل لكن عليك أن تتخذ بعض الإجراءات لتضمن أن تكون رحلتك آمنة وتمر بسلام دون مشاكل صحية، تعرف من خلال العرض المرئي الآتي كيف تُحافظ على صحتك أثناء السفر؟
تنويه: يمنع نقل هذا المقال كما هو أو استخدامه في أي مكان آخر تحت طائلة المساءلة القانونية، ويمكن استخدام فقرات أو أجزاء منه بعد الحصول على موافقة رسمية من إدارة موقع النجاح نت أضف تعليقاً
أما بالنسبة لتحقيق نوم مريح في أماكن الإقامة الجديدة، فمن المهم اختيار بيئة مريحة وهادئة. حاول التأكد من أن الغرفة مظلمة ودرجة حرارتها مناسبة.
إذا كنت تستخدم مرافق عامة مثل الحمامات أو غرف الاستراحة، حاول تقليل التلامس مع الأسطح واستخدم مناديل ورقية لفتح الأبواب وإغلاقها.
من الفوائد التي تتضح فيها علاقة الصحة العقلية والسفر، أن السفر يساعد على الاستجمام، والاسترخاء، والتخلص من الضغوطات والمشكلات المتراكمة، سواء في العمل أو الحياة الأسرية، فالسفر يمثل الهروب من المشكلات والتركيز على السعادة، وهذا يقلل من إفراز هرمونات التوتر، ويرفع من هرمونات السعادة.
إن أداء مناسك الحج يحتاج إلى مجهود بدني كبير. إن الجمع بين الحرارة الحارقة والطقس الجاف وحشد الآلاف من الحجاج الذين يسيرون في نفس الوقت، غالبًا في مساحات محدودة، يمكن أن يكون مرهقًا للغاية لجسمك. ووفقا للخبراء، فإن أولئك الذين يشاركون في الأنشطة البدنية نور أو يمارسون الرياضة يوميا سيكونون مجهزين بشكل أفضل للتعامل مع تحديات الحج السنوي. من ناحية أخرى، بالنسبة لأولئك الذين يعانون من نمط حياة كسول وغير صحي، يوصى بشدة بالحفاظ على لياقتهم قبل الصعود إلى الحج.
ابحث واقرأ جيداً عن المكان الذي تنوي السفر إليه، واللغة التي يتحدثون بها، لكي تتغلب على الإحساس بالاختلاف أو الصدمة.